الجائزة بقيمة 500 شاقل مقدمة من مشتل السوق ومحل زهور الشيخ ذيب

على استعداد لتزويدكم بكل أنواع الزهور والأشجار وتزين سيارات للمناسبات السعيدة بالإضافة الى تجهيز

وردة العروس كفر قاسم شارع السلطاني مقابل مسجد الشهداء بإدارة إكرامي محمد بدوي و جهاد مصطفى

بدوي وأسماء صالح عيسى هاتف 0546189762 او 039071331 جوال :0526917092 او 0505849785








كتب عنهم روايات ****** وقيل عنهم حكايات

هم أصحاب خيرات ***** قديما وحديثا وآت

حرموهم من عيش الذات ***** وفرضوا عليهم الحصارات

ضيقوا عليهم الخيارات ****** ففرضوا عليهم التغيرات

لم يكونوا أصحاب آهات ****** فجلبوا لهم الويلات

إما قبولهم بما آت ******* أو الموت على فترات

كما ونقدم عظيم شكرنا مشتل السوق ولمحل زهور الشيخ ذيب كفر قاسم و لكاتب اللغز الذي أحب ان يشارككم الغازه الجميله


* ملاحظه هامه جدا كل اجابه لا تكتمل بالشرح قد لا نعتمدها كاجابة صحيحة (المطلوب شرح بسيط وليس

مفصل وموسع حتى لو كان عبارة عن جملة او اكثر فهذا سيعتبر شرح)..

وردنا اجابة صحيحة من المشترك :

يرموك1

الف الف مبروك يا يرموك ..


الحل كما وردنا من كاتب اللغز


قبائل الأقزام :

منذ أكثر من 4500 عام خرجت مجموعه من المستكشفين المصريين القدماء تبحث عن منابع نهر النيل فتوصلوا إلى اكتشاف لم يخطر ببالهم ، فالغابة الأفريقية والآسيوية كان هنالك رجال لا يزيد ارتفاع قامتهم عن قامة طفل في العاشرة من العمر .

أحدث هذا الاكتشاف ضجة في العالم المعروف في ذلك الحين خصوصا اليونان القديمة حيث كتب مؤرخهم الشهير هيرودوت عن وجود قبائل الأقزام وظلت أوروبا تتجاهل هذا الاكتشاف حتى القرنين السابع والثامن عشر وكان البرتغاليون هم اللذين أعادوا هذا الاكتشاف واهتم علماء السلالات البشرية بهذا الموضوع وعرفوا من خلال هذه الأبحاث أن الأقزام لا يعيشون فقط في الغابات الأفريقية بل وفي بعض مناطق آسيا وخصوصا اندونيسيا والفلبين ولكن اقصر الأقزام واشهرهم هم يحملون اسم " ميبوتي " يعيشون في غابات الكنغو بأشجارها الكثيفة المحاطة بالغموض لا تسمع فيها سوى صرخات لحيوانات لا تراها ، يعتمدون في حياتهم على الصيد وجني الثمار ويستخدمون أدوات شبيهة بإنسان العصر الحجري وهم اقصر أفراد البشر قامة حيث لا تتعدى قامة الواحد منهم 137 سم وعددهم بحدود الأربعين ألف بينما أقزام مناطق أخرى من أفريقيا واسيا يصل طولهم في حده الأقصى إلى 155 سم .

هؤلاء الأقزام لهم طقوسهم الدينية وعاداتهم الاجتماعية التعاونية ظلوا آلاف السنين يتغذون على صيد الحيوانات بما في ذلك الفيل ويحصلون على عسل النحل البري الوفير ويشتهرون بصحتهم الجيدة لكن اقتراب بعض القرى وزحف الرجل الأبيض بحثا عن ثروات مناطقهم نشر بينهم التدخين والكحول وأمراض كانت مجهولة ليصبح مصير هؤلاء الأقزام في كف القدر بين الذوبان في حضارة العصر الحديث أو الانقراض التدريجي ..

الكتابات والمواضيع المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع وانما تعبر عن رأي كاتبها والمسؤولية القانونية يتحملها الكاتب . للتواصل مع موقع القرية نت . عنوان بريدinfo@alqaria.net / هاتف رقم:0507224941